مالات .. سورية رؤى مستقبلية

سورية.. رؤى مستقبلية

Search
Close this search box.
Facebook X-twitter Youtube
  • الصفحة الرئيسية
  • تداعيات الاحداث
  • رأي
  • حوارات
  • ملفات
  • ذاكرة وطن
    • بناة التاريخ
    • حضارة ومدن
    • معارك تاريخية
    • سرديات
    • متفرقات
  • الصفحة الرئيسية
  • تداعيات الاحداث
  • رأي
  • حوارات
  • ملفات
  • ذاكرة وطن
    • بناة التاريخ
    • حضارة ومدن
    • معارك تاريخية
    • سرديات
    • متفرقات
Facebook X-twitter Youtube
Menu
  • الصفحة الرئيسية
  • تداعيات الاحداث
  • رأي
  • حوارات
  • ملفات
  • ذاكرة وطن
    • بناة التاريخ
    • حضارة ومدن
    • معارك تاريخية
    • سرديات
    • متفرقات
الرئيسية تداعيات الأحداث

ستيفن والت يفكك مشروع إسرائيل للهيمنة.. وماذا علينا أن نفعل؟

في النهاية، لا ينتصر من يملك السلاح فقط، بل من يملك الذاكرة، والحق، والشعوب.

د. جورج توما د. جورج توما
2025-06-17
في ... تداعيات الأحداث
0 0
A A
0
ستيفن والت يفكك مشروع إسرائيل للهيمنة.. وماذا علينا أن نفعل؟

ستيفن والت يفكك مشروع إسرائيل للهيمنة.. وماذا علينا أن نفعل؟

0
شارك
232
المشاهدات

في تاريخ 16/حزيران/ 2025، نشرت مجلة Foreign Policy مقالاً بقلم ستيفن إم. والت، وهو كاتب عمود في المجلة، وأستاذ العلاقات الدولية بجامعة هارفارد: تحت عنوان “إسرائيل لا يمكن أن تكون هيمنة إقليمية – الحكومة الإسرائيلية تسعى لتحقيق الهيمنة الإقليمية، وهو مسعى من غير المحتمل أن ينجح”. ويُلخَص فيه أنَّ الحكومة الإسرائيلية سَعت إلى توسيع نفوذها بسياسة خارجية طموحة، تهدف إلى تعزيز وجودها وتأثيرها في المنطقة. لكن هذه السياسة تواجه عدة عقبات تجعل من مشروع “إسرائيل كقوة إقليمية مهيمنة” حلماً لن يتحقق، بل سيكون مدمراً لها.

Israel Can’t Be a Hegemon
Israel Can’t Be a Hegemon

إسرائيل بين الطموح والواقع: لماذا تفشل في تحقيق الهيمنة الإقليمية؟

أولاً: تحليل أطروحة المقال

يطرح ستيفن م. والت أطروحة مركزية مفادها أنَّ: الحكومة الإسرائيلية الحالية تسعى لفرض هيمنة إقليمية شاملة في الشرق الأوسط، لكنها ستفشل في هذا المسعى بسبب موانع بنيوية وجيوسياسية.

تتبنى إسرائيل سياسة خارجية عدوانية هدفها ليس فقط حماية أمنها، بل فرض نفوذ سياسي طويل الأمد على المنطقة. لكن تلك الأهداف تصطدم بحدود القوة العسكرية، ومقاومة محلية وإقليمية، واعتماد إسرائيل المزمن على الدعم الخارجي، خصوصاً من الولايات المتحدة". - ستيفن إم. والت

ثانياً: العوامل التي تَحول دون الهيمنة الإسرائيلية 

1. القيود الديمغرافية والجغرافية

رغم تفوقها التكنولوجي والعسكري، فإن إسرائيل تبقى دولة صغيرة من حيث المساحة والسكان، محاطة بعدد من الدول التي تشكل بمجملها طوقاً استراتيجياً متغير الولاء. إسرائيل ليست تركيا أو إيران، اللتين تملكان عمقاً سكانياً وجغرافياً يؤهلهما للعب أدوار أكثر تأثيراً.

2. العداء الشعبي العربي والإسلامي

حتى مع توقيع اتفاقيات التطبيع (اتفاقيات أبراهام)، فإن غالبية الشعوب في المنطقة ترفض التطبيع وتعارض المشروع الصهيوني. هذا يولد بيئة غير مستقرة لأي محاولة هيمنة، لأن القبول الشعبي عنصر جوهري لاستدامة السيطرة.

3. الاعتماد البنيوي على الولايات المتحدة

كما يشير والت، إسرائيل لم تكن لتنجح في أي صراع كبير دون مظلة الدعم الأميركي – سواءً عسكرياً (قبة حديدية، طائرات F-35)، أو دبلوماسياً (الفيتو في مجلس الأمن)، أو اقتصادياً (3.8 مليار دولار سنوياً). وبالتالي، فأي تحول في المزاج الأميركي الداخلي، مثل صعود التيار التقدمي أو عودة العزلة الأميركية، قد يسحب البساط من تحت أقدام إسرائيل

4. انفجار الداخل الفلسطيني وغزة والضفة

رغم اجتياحاتها لغزة ومحاولات تصفية المقاومة، لم تستطع إسرائيل كسر شوكة الفلسطينيين. وكما أظهرت انتفاضات القدس، أو حرب 2021، أو حتى معركة “طوفان الأقصى”، فإن الداخل يشكّل نقطة ارتكاز للممانعة الإقليمية. لا يمكن لدولة أن تهيمن خارجياً وهي غير قادرة على احتواء التمرد الداخلي.

ثالثاً: المقارنة الإقليمية – لماذا تركيا وإيران تنافسان إسرائيل على الهيمنة؟

● تركيا تسعى للهيمنة الناعمة من خلال الاقتصاد، الإعلام، دعم المعارضة في سوريا، والانخراط في إفريقيا.
● إيران تبني مشروعها عبر الوكلاء (حزب الله، الحوثيين، الحشد الشعبي)، ما يجعلها تتجاوز الحدود الوطنية.
● أما إسرائيل، فهي تفتقر إلى الأدوات “الناعمة” وتستند فقط إلى التفوق العسكري، مما يجعل مشروعها هشاً.

رابعاً: ماذا يعني هذا للعرب والفلسطينيين؟

1. فشل مشروع الهيمنة الإسرائيلي لا يعني زوال الخطر. بل قد يُولّد سياسة أكثر عدوانية لإثبات الذات (كما في مجازر غزة وتهويد القدس).
2. فشل التحالف العربي الحقيقي يجب أن يكون شعبياً وثقافياً أكثر من كونه فقط سياسياً أو عسكرياً.
3. المقاومة، بما فيها الثقافية والمدنية والإعلامية، تظل أداة ردع فعّالة في وجه القوة الخشنة.

خامساً: خلاصة المقال وفكرته الجوهرية

إسرائيل ليست الإمبراطورية الفارسية، ولا روما الجديدة. إنها كيان قوي عسكرياً، لكنه هش سياسياً، ومعزول نفسياً، ومعتمد على طرف خارجي في استمرار بقائه ضمن معادلة القوة.

كما يختتم ستيفن والت فكرته:

"إسرائيل يمكن أن تكون قوية، لكنها لا يمكن أن تكون مهيمنة."

مقاربة ما يحدث وفق الوعي الجمعي للسوريين

في ضوء الثوابت الراسخة في الذاكرة الجمعية للسوريين، يمكن القول أنَّ حلم الصهاينة بإنشاء “اسرائيل الكبرى” ما هو إلا مجرد حلمٍ واهٍ يصعب تحقيقه للأسباب التالية:

أولاً: انتصار هيمنة دولة في الشرق الأوسط يتطلب موارد عسكرية ضخمة، وحضوراً استراتيجياً واسعاً، وقدرة على التحكم في المحيط الإقليمي. ومع ذلك، لا تتمتع إسرائيل بهذه القدرات على المستوى المطلوب لإرساء هيمنة ثابتة.

ثانياً: دول المنطقة ذاتها لن تقبل بسهولة بدور إسرائيل المهيمن. وسيعود هذا المشروع بنتائج مضادة، منها -مثلاً- عقد التحالفات الإقليمية المناهضة لها. وهذا يقوّض محاولتها لبسط سلطتها.

ثالثاً: تعتمد إسرائيل بشكل كبير على دعمٍ خارجي، خصوصاً من الولايات المتحدة. إذ إن نجاحها الطويل الأمد يتطلب مواصلة هذا الدعم، وهو أمر مرهون بحسابات داخلية أميركية قد تتغير مع مرور الوقت.

رابعاً: نشوء مقاومة جماهيرية داخل دول الجوار، وتنامي الحركات المناوئة، يمكن أن يؤدي إلى قلاقل واستنزاف اقتصادي وعسكري لإسرائيل، وهو ما يقوّض أي مشروع هيمنة.

باختصار، المسعى الإسرائيلي لبسط السيطرة الإقليمية يحتاج إلى بنية استراتيجية ضخمة، ويواجه مقاومة قوية من الداخل والخارج. وبذلك، فإنه قريبٌ من الهزيمة ما لم يتغير المناخ الإقليمي والدولي بشكل جذري.

خاتمة نقدية:

● لا تكمن أهمية مقال ستيفن م. والت في كونه نبوءة بفشل إسرائيل، بل في كونه تحدياً استراتيجياً للعرب والمقاومة: إن إسرائيل ليست جبلاً لا يُقهر. ويمكن للوعي، والشرعية الشعبية، وتوازن الردع، أن يمنعها من فرض مشروعها.
● أما إذا فشلنا نحن في بناء جبهة عربية ثقافية وسياسية موحدة، **فإن ضعف إسرائيل لن يكون له معنى. أما إن نجحنا، فقد تكون هذه المرحلة بداية أفول أطول احتلال في العصر الحديث.
ولمواجهة كل التحديات والصعوبات، لا بُدَّ من التمسك بالخيارات التالية لأنها بمثابة خيار بلا اختيار:

أولاً: الوعي الشعبي – الجبهة الأولى في معركة التحرر

الوعي هو السلاح الأول في معركة الهيمنة. فإسرائيل لا تسعى فقط إلى السيطرة على الأرض، بل إلى السيطرة على السردية، وتزييف الحقائق، وتفتيت الذاكرة الجمعية لشعوب المنطقة.
عناصر الوعي المطلوب:
● تفكيك خطاب “التفوق الإسرائيلي”: يجب ألا ننخدع بخطاب التفوق العسكري، بل نُظهر محدوديته أمام الشعوب، كما فعلت غزة في أكتوبر 2023.

● استعادة سردية التحرير مقابل التطبيع: فالمعركة اليوم ليست فقط مع إسرائيل بل مع مشروع “غسيل الدماء” الذي تحاول أن تبرّر من خلاله احتلالها عن طريق الاختراق الاقتصادي والثقافي.

● تعزيز معرفة الشعوب بتاريخهم المقاوم: من الثورة الفلسطينية الكبرى إلى انتفاضات القدس وغزة، يجب إعادة بث هذا الوعي من خلال الإعلام والتعليم والفن.

“الشعوب التي تُدرك عدالة قضيتها، لا تُهزم حتى وإن انهزم جيلٌ منها.”

ثانياً: الشرعية الشعبية – درع المقاومة في وجه مشروع الإخضاع

إسرائيل نجحت أحياناً في التغلغل من خلال الأنظمة، لكنها لم تنجح أبداً في كسب الشارع العربي. وهذا ما يجعل شرعيتها الإقليمية معدومة على المستوى الشعبي.
لماذا الشرعية الشعبية مهمة؟

  • هي صمام الأمان أمام اختراق التطبيع: حين ترفض الشعوب التطبيع، تصبح الاتفاقيات حبراً على ورق، كما حدث في مصر بعد كامب ديفيد، حيث استمر الكره الشعبي لإسرائيل رغم المعاهدة.
  • هي حاضنة المقاومة بكل أشكالها: من دعم الأسرى، إلى جمع التبرعات، إلى الضغط على الأنظمة.
  • هي قوة أخلاقية تفضح المشروع الصهيوني في العالم: خصوصاً مع تنامي التضامن العالمي مع فلسطين في الجامعات والمنظمات الحقوقية.

ثالثاً: توازن الردع – كسر التفوّق العسكري لا يعني مجابهة متكافئة بل منع الغطرسة

إسرائيل فقدت القدرة على فرض المعادلة من طرف واحد. لم تعد قادرة على شن حرب ثم العودة إلى “الوضع الطبيعي”. هذا ما غيّرته غزة، والضفة، والمقاومة في لبنان.
ما المقصود بتوازن الردع؟

  • امتلاك القدرة على الرد المؤلم: ليس التفوق العسكري، بل القدرة على جعل العدو يدفع ثمناً.
  • خلق بيئة عدم يقين داخلية عند العدو: كما حدث في “عملية طوفان الأقصى”، حيث لم تستطع إسرائيل توقع الهجوم أو التحكم في تبعاته.
  • بناء تحالفات مقاومة تتكامل سياسياً وإعلامياً وعسكرياً: مثل محور المقاومة، أو حركات المقاطعة (BDS) دولياً.

رابعاً: إذا لم تُبنَ جبهة عربية ثقافية وسياسية موحدة، فلن يكون لضعف إسرائيل أي قيمة

هذا هو الجوهر: إسرائيل ضعيفة نعم، لكن هذا الضعف يصبح بلا معنى إن كنا نحن أكثر هشاشة، وأكثر تفتتاً. لذلك لا بد من:
سمات الجبهة المطلوبة:
1. عربية – لا فصائلية ولا قطرية: تتجاوز الاستقطاب الخليجي، السوري، اللبناني، الفلسطيني، لتطرح مشروعاً واحداً عنوانه: تحرير الإنسان والأرض.

2. ثقافية – لا فقط عسكرية: الإعلام، التعليم، السينما، الأدب، والدراما، يجب أن تعيد مركزية فلسطين إلى وجدان الأمة.

3. سياسية – تعيد تعريف الوطنية كجزء من التحرر العربي: كما فعلت الثورة الجزائرية سابقاً أو المقاومة اللبنانية في 2006.

خامساً: ما الذي نحتاجه لننجح في هذه اللحظة المفصلية؟

“هذه ليست فقط لحظة ضعف إسرائيل، بل لحظة اختبار لنا.”

عوامل النجاح:

  • التحالف الشعبي – الإعلامي: تشكيل خطاب عربي جامع يعيد القضية الفلسطينية كقضية مركزية غير قابلة للتفريط.
  • بناء سردية موحدة: لا بد من خطاب مضاد لخطاب “الواقعية السياسية” التي تبرر الاستسلام والتطبيع.
  • الاستثمار في القوى الناعمة: توجيه الفن، التعليم، الإعلام الرقمي، إلى خدمة قضية التحرر.
  • التركيز على القضايا المشتركة: بدل التقسيمات (سني/شيعي – مسلم/مسيحي – عربي/كردي)، وباختصار العدالة الانتقالية.
  • الدعم المؤسساتي الدولي للمقاومة السلمية: من خلال( BDS /حركة المقاطعة والتجريد والعقوبات)، ورفع الدعاوى القضائية، وفضح جرائم الاحتلال.

وختاماً:

على أعتاب الانهيار… من ينتصر في رواية التاريخ؟

ربما تكون إسرائيل في أقوى حالاتها العسكرية، لكنها في أضعف لحظاتها السياسية والأخلاقية. لكنها لن تسقط وحدها. لا تنهار إلا أمام خصم يدرك ذاته، ويملك وعيه، ويصوغ مصيره. فإما أن تكون هذه المرحلة بداية انكشاف الاحتلال ونهاية آخر استعمار عنصري في العصر الحديث، أو أن تكون فرصة ضائعة أخرى، تُضاف إلى سجل الاستسلام العربي الطويل.

“في النهاية، لا ينتصر من يملك السلاح فقط، بل من يملك الذاكرة، والحق، والشعوب.”

          
Tags: إسرائيل والهيمنة الإقليميةالتحليل السياسي للصراعالمقاومة الثقافية لإسرائيلالهيمنة في الشرق الأوسطتحليل ستيفن والت حول إسرائيلشرعية إسرائيل في العالم العربيفشل مشروع إسرائيل في السيطرةمستقبل الاحتلال الإسرائيلينهاية المشروع الصهيوني
المقالة السابقة

العدالة الانتقالية في سوريا الجديدة: جسور المستقبل أم مصائد النسيان؟

المقالة التالية

انبلج الصباح لكن الضباب يُخفيه: سوريا ما بعد الثورة

د. جورج توما

د. جورج توما

بدافع من شغفي بجذوري السورية، أتجوّل في المشهد الإعلامي الأمريكي كي أسد الفجوة بين الثقافات، وألقي الضوء على جوهر الحضارة السورية وأهميتها بهدف التصدي لأبواق الإعلام المضللة التي تجانب الواقع.

متعلق بـ المقاله

توازنات تتهاوى:الشرق الأوسط وعملية عم كلافي .. وما هي أهمية الحياد السوري؟
تداعيات الأحداث

توازنات تتهاوى: الشرق الأوسط وعملية “عم كلافي” .. وما هي أهمية الحياد السوري؟

أحمد منصور
2025-06-19
مستقبل سوريا: هل يحكم الشرع الفراغ بعد إسقاط الأسد؟
تداعيات الأحداث

مستقبل سوريا: هل يحكم “الشرع” الفراغ بعد إسقاط “الأسد”؟

أحمد منصور
2025-04-28
قضية فدوى مواهب: كيف أثارت الجدل بين المصريين والسوريين في مصر؟
تداعيات الأحداث

قضية فدوى مواهب: كيف أثارت الجدل بين المصريين والسوريين في مصر؟

ماجدولين كرابيت
2025-03-19
الإعلان الدستوري السوري خطوة لإقامة دولة إسلامية متشددة سوف تسقط الشرع
تداعيات الأحداث

الإعلان الدستوري السوري: خطوة لإقامة دولة إسلامية متشددة سوف تسقط الشرع

صفاء مقداد
2025-03-21
ترامب ونتنياهو: تحالف أمريكي-إسرائيلي جديد واستراتيجية إقليمية طموحة
تداعيات الأحداث

ترامب ونتنياهو: تحالف أمريكي-إسرائيلي جديد واستراتيجية إقليمية طموحة

فريق تحرير مآلات
2025-03-02
سوريا: مفترق طرق – من التغيير إلى التدبير 
تداعيات الأحداث

سوريا: مفترق طرق – من التغيير إلى التدبير 

سامية الحسيني
2024-12-27
المقالة التالية
انبلج الصباح لكن الضباب يُخفيه..سوريا ما بعد الثورة

انبلج الصباح لكن الضباب يُخفيه: سوريا ما بعد الثورة

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments

أحدث المقالات

  • توازنات تتهاوى: الشرق الأوسط وعملية “عم كلافي” .. وما هي أهمية الحياد السوري؟
  • انبلج الصباح لكن الضباب يُخفيه: سوريا ما بعد الثورة
  • ستيفن والت يفكك مشروع إسرائيل للهيمنة.. وماذا علينا أن نفعل؟
  • العدالة الانتقالية في سوريا الجديدة: جسور المستقبل أم مصائد النسيان؟
  • حين تُرسم الخرائط من جديد: سوريا عند مفترق المصير

أحدث التعليقات

  1. الوجود العسكري الروسي في سوريا بين المصالح والتحديات على يا أحمد الشرع.. حكومة من لون واحد لا تبني وطناً
  2. أحمد الشرع: بين حلم الديمقراطية وكابوس الاستبداد على ماهي الديمقراطية وهل تنتهي عند صناديق الاقتراع؟
  3. خارطة طريق للإصلاح في سوريا الجديدة › فريق تحرير القبة على خارطة طريق للإصلاح في سوريا الجديدة
  4. من غيَّب “نازك العابد” أيقونة النضال من الذاكرة السورية؟ على الفرار من ىشرنقة الأسد إلى الثورة
  5. خارطة طريق للإصلاح في سوريا الجديدة › محمد الحسن على خارطة طريق للإصلاح في سوريا الجديدة

ارشيف مآلات

4793 - 477 (267) 1+
E-mail - support@maalat.info
مالات .. سورية رؤى مستقبلية
DMCA.com Protection Status
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • معايير النشر
Menu
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • معايير النشر
جميع الحقوق محفوظة © بموجب قانون الألفية لعام 2023 - مآلات - سورية .. رؤى مستقبلية

إضافة قائمة تشغيل جديدة