“إنْ كنت مؤمناً برأي يخالف الإجماع، اجهر به في هذه المنصة لأنك أنت والحق أكثرية. لو لم يجهر (غاليلو) متفرداً برأيه أنَّ الأرض كروية، لبقيت الحقيقة متوارية خلف الجهل السائد آنذاك ”
نرحب بكافة النخب الوطنيّة السوريَّة للمشاركة برؤاهم الجادة في رسم أفاق المستقبل، واقتراح الركائز التي ستكون هدياً لوضع اللبنات المؤسسة لدولة ديمقراطيّة، تعيد للمواطن حريته وكرامته وحقوقه في الإبداع كي يزدهر الوطن.